أعلنت مجموعة "سنترال" للضيافة وإدارة المطاعم (CBHRM) في ابوظبي اليوم عن إطلاق "بيك ستيشن" على طراز المخابز الفرنسية، والذي سيتم افتتاحه في إبريل 2020 في العاصمة، ليصبح "بيك ستيشن" الأول من نوعه لدى المجموعة.
كما كشف السيد حمزة كولانغاروكاث، المدير التنفيذي والمؤسس لمجموعة "سنترال " المالكة لمطعم "راسوي من فينيت" و "غرين فور لايف" في ابوظبي، عن سلسلة من المشاريع الجديدة التي سيتم اطلاقها قريبا والتي تتضمن إفتتاح مطعم "فارمرز بيسترو" خلال شهر مارس 2020 في ابوظبي.
وقال السيد حمزة، إن هذا المطعم المستوحي من حياة الريف ,متخصص بالمأكولات الصحية المبتكرة من النكهات اللاتينية والإيطالية. إضافةً إلى مطعم شواء في الهواء الطلق في مدينة العين بامارة ابوظبي.
وأضاف قائلا: "يعد "بيك ستيشن" إضافةً رائعة لعائلة "سنترال" للضيافة (CBHRM) ومن المتوقع أن يحقق نموًا منقطع النظير في أبوظبي والأمارات , فمع خبزه الشهي ومعجناته الطازجة يوميًا، يقدم "بيك ستيشن" لزواره خيارات متنوعة من المخبوزات المعدة على الطراز الفرنسي باستخدام أفضل المكونات المحلية وبأسعار مناسبة".
ومضى يقول: "لقد ساهمت كل من علاماتنا التجارية "راسوي من فينيت" و"غرين فور لايف" في إحداث ثورة في مجال التجارب الذوقية في العاصمة. حيث يقدم مطعم "راسوي من فينيت" بفندق جميرا في أبراج الاتحاد في ابوظبي , أفضل النكهات الهندية الفاخرة، ويقدم "غرين فور لايف" في حديقة أم الإمارات بابوظبي أشهى الأطايب وفق فكرة الأكل الصحي ونمط الحياة المتكامل".
وذكر أن أبوظبي أصبحت وجهة عالمية للمطاعم الفاخرة وصناعة الطعام الطازج نظرا لتميزها في توفير ارقى الفنادق والمنتجعات في العالم امام المستثمرين.
وقال إن الاستثمار في قطاع الضيافة في ابوظبي هو الافضل في المنطقة على الاطلاق بفضل الامان والاستقرار وجودة الخدمات والانظمة المتبعة في الامارة لضمان جودة الطعام وتوافر المكونات الطازجة باستمرار.
ويعد مطعم "غرين فور لايف" أولى نجاحات مجموعة سنترال للضيافة (CBHRM) في عالم المأكولات الصحية، وهو مقهى ركني يمتاز بأجوائه الدافئة والحيوية ويقوم ما يقدمه على المنتجات المحلية المستدامة لحديقة أم الأمارات في أبوظبي. ويدعم المكونات العضوية الصحية، وفن المزج ما بين النكهات الفريدة، وإعادة ابتكار المأكولات العالمية. كما يمكن لزوار "غرين فور لايف" الاستمتاع بالعصائر الطازجة والأطباق العالمية الفاخرة المقدمة ضمن تجربة ذوقية لا تضاهى.
Comentarios